ونكتب ما قدموا وآثارهم
و ن ك ت ب م ا ق د م وا و آث ار ه م أى.
ونكتب ما قدموا وآثارهم. من التقديم وهو الإعطاء والتقريب. الآثار جمع أثر وهو ما يدل على وجود الشيء وحصوله. ومم ا ورد في ذلك قوله جل وعل ا. كانت الأنصار بعيدة منازلهم من المسجد فأرادوا أن يتحولوا إلى المسجد فنزلت و ن ك ت ب م ا ق د م وا و آ ث ار ه م فثبتوا في منازلهم أخرجه الطبراني وهو حديث موقوف.
إ ن ا ن ح ن ن ح ي ي ال م و ت ى و ن ك ت ب م ا ق د م وا و آث ار ه م و ك ل ش ي ء أح ص ي ن اه ف ي إ م ام م ب ين يس 12 وسبب نزول هذه الآية. كانت بنو سلمة في ناحية من المدينة فأرادوا أن ينتقلوا إلى قريب من المسجد فنزلت. إ ن ا ن ح ن ن ح ي ي ال م و ت ى و ن ك ت ب م ا ق د م وا و آث ار ه م و ك ل ش ي ء أح ص ي ن اه ف ي إ م ام م ب ين 12 يقول تعالى ذكره إ ن ا ن ح ن ن ح ي ي ال م و ت ى من خلقنا. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال.
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال. القول في تأويل قوله تعالى.